المزيد من الأخبار

الجديّة في مواجهة المخاطر والتعامل بمسؤولية

وقفةُ تأمُّل في أحاديث الوباء تحملُ عَجَبَاً وبِشارةً

وقفات مع كورونا .. الطب ثلث العلم

لقد كرّم الله جل وعلا الإنسان، وفضّله على غيره من الكائنات، وسخّر له جميع ما في الكون من المخلوقات، لأنه بلا ريب مقصد رسالة الإسلام، ومن المُحتم أن تأتي توجيهات الإسلام لتحفظ للإنسان هذه الكرامة في روحه وبدنه.

قُبح التشاؤم من مرضى كورونا، والاستهزاء بالمرضى أو بالمرض

فنهت الشريعة الإسلامية عن التشاؤم والتطير، فقد قال النبي ﷺ فيما روى أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ -رضي الله عنه-: «لاَ عَدْوَى وَلاَ طِيَرَةَ، وَيُعْجِبُنِي الْفَأْلُ قَالُوا: وَمَا الْفَأْل؟ُ قَالَ: كَلِمَةٌ طَيِّبَةٌ» [رواه البخاري].

تغيير الواقع بالإيجابية والمبادرة: رسائل الأوقاف لمواجهة وباء كورونا

صناعة التغيير واتخاذ القرار: مما لاشك فيه أن دين الإسلام العظيم، وتربيته الإسلامية السامية، قد قرّرت قاعدة [التغيير] في حياة الإنسان والمجتمع المسلم، وجعلتها مبنيةً على مدى قدرة الأفراد على تغييرهم لأنفسهم، وهو ما يُشير إليه قوله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ} [الرعد:11]

استثمار الوقت في زمن الوباء: رسائل الأوقاف لمواجهة وباء كورونا

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ﷺ. أما بعد: إن الحياة قصيرة، والأيام تمضي فيها سريعة، وإن من أعظمَ المصائِبِ والخسارات، الحسرةُ على ضياعِ الأوقات، ومُضِيِّ الساعات بدون اغتنامها في الخير والطاعات. ألا ترى أنك بالأمس كنت طفلاً وأصبحت اليوم شاباً، بالأمس كنت شاباً وأنت اليوم عجوز كبير.

فقه الوباء 6 : الجوائح

الشّركاتُ الكُبرَى؛ كشركة الاتّصالات الفلسطينيّة، وشركة جوال والوطنيّة، ومثلها بنكُ فلسطين، وغيرُها ممّا على شاكلتِها، يلزمُها شرعاً أن تشاركَ في التّخفيفِ عن أهلِ قطاعِ غزّة، ويجبُ عليها مؤازرتُهم من أرباحِها الطائلةِ في محنةِ الوباءِ التي اجتمعَت عليهِم مَع الحصارِ، والفقرِ، وتآكلِ الرّواتبِ، والفقرِ، وقلّة ذاتِ اليدِ.

واعلم أن ما أخطأك لم يكن ليصيبك: رسائل الأوقاف لمواجهة وباء كورونا

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ﷺ. أما بعد: في ظل انتشار جائحة كورونا في قطاعنا الحبيب حري بنا أن نستحضر كلام الله تعالى، وتوجيهات نبيه محمد ﷺ.

يُحدثونك عنها

قيمة الشورى بين العلماء والدُّعاة عظيمة جداً، ولها أثر في حفظ العلم وخدمته وتطويره، لكنَّ هذه القيمة غابت عن كثير من العلماء والدُّعاة اليوم، فتراهم يزعُمون أن الحق في رأيهم، ويجب على الجميع اتباعه، وبحسن نية قد نفهم أنَّ هذا بحدِّ ذاته من الضَّمان لحفظ الدِّين،

حكمُ قولِ: (دير بالك يا الله)

راسلنِي أحدُ طلبةِ العِلمِ سائلاً عَن حُكمِ الدّعاءِ الذي انتشرَ على منصّاتِ التّواصلِ الاجتماعيِّ بعدَ اكتشافِ إصاباتٍ بفيروس كورونا داخل قطاعِ غزّة، حيثُ عمَد عددٌ مِن العوامِّ إلى الدُّعاءِ بقولِهِم: (دِير بالَك علينَا يا الله.. إحنَا هبايل)!!